لَيْلُ الْأَشْوَاقْ فِي قصيدةِ كَيْفَ لا أراكْ للشاعرة هيفاء محمود السعدي
الشاعرة:هيفاء محمود السعدي
القصيدة: كيف لا أراك ♡♡♡
البحر/ بحر الكامل التام
نوعا العروض والضرب: العروض تام صحيح..والضرب تام مذيل .
التذييل:هو زيادة ساكن على ما آخره وتد مجموع مثل : {مُتَفَاعِلُنْ} تصير{مُتَفَاعِلَانْ}
وهذا تجديد في الشعر العربي حيث أن التذييل في الشعر العربي القديم كان لا يأتي إلا في البحر المجزوء
النص
كيف لا أراك ؟!!! ♡♡♡
الشاعرة:هيفاء محمود السعدي
يا أيها الصبح المبلل بالندى وردا أشاح العطر نوراً من بهاكْ
يا شاطئ الأحزان مالك جئتني؟ والأفق موسوم يحيِّرهُ رجاكْ
الشاعرة:هيفاء محمود السعدي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تقطيع بعض أبيات القصيدة
قام بالتقطيع/ الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مطلع القصيدة: بدأت الشاعرة باستخدام التصريع في البيت الأول من القصيدة
والتصريع : اتفاق قافية الشطر الأول من البيت الأول مع قافية القصيدة ويكون في البيت الأول يندر أن يقع في غيره
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
عنوان القصيدة : كيف لا أراك ؟!!! فيه استفهام خرج من المعني الحقيقي إلى المعنى المجازي والغرض البلاغي: هو بيان شدة التعلق بالحبيب .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الصور البلاغية:
هناك صور بلاغية رائعة مثل:
يا شاطئ الأحزان مالك جئتني؟ والأفق موسوم يحيِّرهُ رجاكْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الشاعرة هيفاء محمود السعدي تعرفنا بنفسها:
حاورها: الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
- ما بلدك؟
- فلسطين
وولدت في دمشق
1968
شهر 6
يعني 49 سنة عمري
- ابعثي لي سيرتك الذاتية كاملة
هيفاء محمود السعدي
دمشق 1968
دبلوم في تنمية الموارد البشرية
دكتوراه في تنمية الموارد البشرية من الجامعة البريطانية
مديرة مكتب جريدة صدى مصر الورقية في سورية
عملت في الصحافة
أعشق القراءة ورياضة المشي
هوايتي الغناء
ومحاولات في كتابة الشعر
تلميذة في مدرسة الحياة
أحترم كل الأديان
وأعشق الإنسان فقط
- سعدت بك وبأدبك وشعرك .
-لست سوى تلميذة أهجي الحرف في مدارس الكبار أمثالكم
تلميذة صغيرة
تحياتي
هيفاء محمود السعدي
حاورها وراجع لها القصيدة لغويا وعروضيا: الشاعر والروائي/ محسن عبد المعطي محمد عبد ربه..شاعر العالم
وسوم: العدد 813