برقيات وتغطيات

برقيات وتغطيات

رنا قباني إبنة أخ نزار قباني

ترفض استخدام مندوب سوريا بمجلس الأمن

لأشعار عمها

المصدروطن

اعلنت الدكتورة رنا قباني الكاتبة السورية المعروفة رفضها المطلق لاستخدام نظام الرئيس بشار الاسد فقرات من اشعار عمها الراحل نزار قباني لتبرير مواقفه الدموية، مثلما فعل السيد بشار الجعفري مندوب سورية في الامم المتحدة ليلة امس الاول.

وقالت الدكتورة قباني في رسالة بعثت بها الى 'القدس العربي' ان استخدام اشعار عمها هو محاولة لاستغلاله وروحه وهو المعادي للطغاة. واضافت بأن عمها الشاعر الكبير نزار قباني مات في المنفى، لانه لم يستطع العيش في بلده سورية الحبيبة التي تحولت الى ديكتاتورية دموية، ولو كان حيا اليوم لكان من الاصوات القوية للشعب السوري وثورته الشجاعة.

وكان السيد الجعفري قد بدأ خطابه يوم امس امام مجلس الامن الدولي الذي عقد جلسة خاصة لمناقشة مبادرة عربية تطالب بتنحي الرئيس الاسد وتسليم مهامه الى نائبه فاروق الشرع وتشكيل حكومة وحدة وطنية، بدأ خطابه بجزء من قصيدة للشاعر نزار قباني متألما على سورية تقول 'دمشق يا كنز احلامي ومروحتي اشكو العروبة ام اشكو لك العربا'

ويذكر ان روسيا عارضت في الجلسة فرض اي عقوبات على سورية ورفضت المبادرة العربية.

               

إعلان محاضرة

تتشرف رابطة الأدب الإسلامي العالمية - المكتب الإقليمي - الأردن 

 بدعوتكم لحضور أمسية شعرية للشاعرين أ.فريد القاعود و أ. سعد شاهين  

يدير الأمسية أ. سليم صباح

وذلك يوم السبت 26 - 5- 2012 م

الساعة السادسة مساء

في مقر الرابطة

عرجان - مجمع المحمل - خلف مستشفى الاستقلال مجمع الضياء التجاري- بجانب مدارس العروبة

               

ضمن فعاليات الحملة الوطنية للحفاظ على الهوية الفلسطينية ــ انتماء

أمسية شعرية فنية في مخيم اليرموك

لمناسبة مرور 64 عاماً لنكبة فلسطين

بعنوان (الرابعة والستون ... ولكننا عائدون)

خاص واجب - فايز أبو عيد

إلى جوار المقاتلين والمقاومين الذين يحملون البنادق هناك ثمة من يحمل قلمه وفكره وإبداعه ليساهم بدوره في المعركة، انطلاقا من هذه المقولة نظم تجمع العودة الفلسطيني واجب وبيت فلسطين للشعر وفرقة البراق الفنية ورابطة فلسطينيي العراق أمسية شعرية وفنية تحت عنوان( الرابعة والستون ... ولكننا عائدون)، وذلك ضمن فعاليات الحملة الوطنية للحفاظ على الهوية الفلسطينية (انتماء) ولمناسبة مرور 64 عاماً على نكبة فلسطين.

افتتحت الأمسية بتلاوة آيات من القرآن الكريم، تلاها كلمة المؤسسات الراعية للحفل ألقاها مدير بيت فلسطين للشعر (سمير عطية) توجه في بدايتها بالشكر للحضور قائلاً:" إن فلسطين تشكر حضوركم، فلسطين تجدد حبها لكم كما أنتم اليوم تجددون حبكم لها"، وتطرق العطية للحديث عن شهداء العودة الذين قدموا للعالم رسائل كثيرة منها رسالة الشهادة والإصرار والوفاء والحب والانتماء إلى فلسطين في ذكرى الانتماء لها، وشدد على أن شهداء العودة الذين لم يصلوا في فلسطين ولم يتذوقوا زيتونها ولم يتنسموا هواء فلسطين استطاعوا أن يرتلوا سورة الإسراء في الشتات، وأن يعطوا دروساً في الانتماء والتمسك بالأرض والذود عن العرض، وختم الشاعر سمير عطية كلمته بالقول:" أن شهداء العودة قدموا للقضية دروس كثيرة وعظيمة فهكذا يكون الانتماء وهكذا يكون الوفاء".

من جهته شدد القيادي الفلسطيني (أبو أنس الكيالي) أن العدو الصهيوني قد راهن على أن" الكبار يموتون والصغار ينسون وتطوى القضية" لكنه لم يعلم بأن الكبار يموتون ولكنهم يورثون حب فلسطين للأجيال القادمة، وقد أثبتت التجارب بأنهم الأكثر  تمسكاً بحقهم في العودة إلى ثرى فلسطين، وأكد أن قضية فلسطين وحق العودة راسخة رسوخ الجبال وأن الثوابت الفلسطينية لا تتغير بمرور الوقت ولا بتغير المكان، فهذه الثوابت لا تقبل المساومة والتفاوض ولا يوجد أي فلسطيني في هذه الأرض يقبل بالتنازل عن حقه في العودة إلى دياره، وختم كلمته بالتمسك بالعودة إلى كامل تراب  فلسطين من البحر إلى النهر عن طريق المقاومة.

هذا وقد شارك في الأمسية عدد من الشعراء الفلسطينيين والعرب هم الشاعر محمد رباح، و الشاعر محمد زريقي، والشاعر محمد توكلنا، حيث ألقوا العديد من القصائد التي تحتفي بالإنسان والوطن، وتفوح منها عبق الحرية وتمتزج بعطر دم الشهداء لتلتصق صموداً وعنفواناً بأرض فلسطين وترابه، مؤكدين  أن الشعر هو الذاكرة التي تحرس الحق الفلسطيني وتحرس الحلم الفلسطيني". 

كما تخلل الأمسية تكريم العائد الأول (محمود سالم) من بلدة (الباقة الغربية) قضاء نابلس، والذي يقطن في مخيم الحسينية للاجئين الفلسطينيين في سورية، محمود الذي وطأت قدميه أرض مجدل شمس واخترق السياج والحدود نحو الوطن، عبر عن شعوره بالفخر والاعتزاز بهذا الاختراق، وقال:" رغم النداءات المتكررة من أهالي مجدل شمس بأن هناك ألغام إلا أن هناك شيء ما بداخلي كان يدفعني للأمام، وأضاف محمود حتى أن دموعي كانت تنهمر ليس بفعل القنابل المسيلة للدموع وإينما شوقاً وحنيناً لتراب فلسطين، وأكد العائد الأول على أن الشعب الفلسطيني أراد أن يوصل رسالة للعدو الصهيوني أن أرادة الفلسطيني وتصميمه على العودة إلى فلسطين لا يمكن أن يقف أمامها أي عائق مهما كان، وختم محمود بأنني أوصيت أصدقائي إذا كان لي شرف نيل الشهادة بأن أدفن في تراب فلسطين. 

يشار أن  فرقة البراق الفنية كان لها حضورها المميز من خلال ما قدمته من أغاني تراثية وفلكلورية عن النكبة والأقصى وحق العودة، فعزفت على وتر الحنين والشوق لتراب وبيارات فلسطين فألهبت معها مشاعر الحاضرين.

كما تم عرض عدد من بطاقات التاريخ الشفوي التي أعدها تجمع العودة الفلسطيني(واجب) والتي يتحدث فيها شهود النكبة تتحدث في سورية عن مشاعرهم تجاه أرضهم فلسطين وإصرارهم على العودة إلى ترابها.

الجدير ذكره أنه حضر الأمسية التي أقيمت يوم 22/5/ 2012 في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين، ممثلين عن فصائل العمل الوطني ولجان حق العودة في المخيم وحشد غفير من أبناء وأهالي المخيم.

               

صدر العدد العاشر

من مجلة عائلتي الالكترونية

بإشراف جائزة راشد للإبداع العائلي

برعاية كريمة من الدكتورة الشيخة د . فاطمة بنت راشد آل مكتوم

الرئيس الفخري لأكاديمية الفرحة لعلوم الأسرة بدبي

المجلة ترسل بالاشتراك المجاني رابط مباشر

http://gayzarashid.com/_Files/Magazine/june2012/Index.Html

كما يمكنك الحصول على الأعداد من العدد الأول وحتى العدد السابع

من الأرشيف في سوق الكتب

http://gayzarashid.com/bm_roots/Magazine.aspx

والآن يمكنكم المشاركة والتعليقات في منتدي جائزة راشد

http://gayzarashid.com/vb/forumdisplay.php?21-%C7%E1%C3%DA%CF%C7%CF-%C7%E1%D4%E5%D1%ED%C9-%E1%E1%E3%CC%E1%C9

كما يمكنكم زيارة الصفحة الرئيسية لمجلة عائلتي بالفيس بوك على الرابط

مجلةعائلتي

ويسعدنا استقبال تغريداتكم يومياً على الصفحة الرسمية للاكاديمية على تويتر

https://twitter.com/#!/AlfarhaAcademy

               

مدرسة الكرمة تستضيف الكاتبة ميسون أسدي

*نشاطات ثقافية متعددة وشيقة بمشاركة فنانين وكتاب بمناسبة أسبوع اللغة العربية*

*حيفا- استضافة مدرسة الكرمة "أ" و "ب" الكاتبة ميسون أسدي، حيث قدمت محاضرة لصفي السادس والسابع بمرافقة وإرشاد المربية نجاح سمري، وبحضور طاقم المعلمين المكون من: أمين أبو عيسى، رماح عفارة، هنادي أبو حرش، منال عباسي وأمينة المكتبة نسرين خطيب.

وقدمت محاضرة أخرى في المدرسة "أ" بمرافقة المربيتين شريفة عمري وبثينة حجو. وقد استعرضت الكاتبة مع الطلاب مسيرتها الأدبية وتعرف الطلاب على جميع إبداعات الكاتبة الأمر الذي شجع البعض على الكتابة.

يشار إلى أن طلاب المدرسة بفرعيها عملوا مع معلمات اللغة العربية على دراسة وتحليل قصص الكاتبة وقسم منهم قرأ قصص للأطفال وقسم آخر قصص الكبار وعملوا على بناء زاوية للكاتبة وإنتاجها الأدبي.

وتقول الكاتبة ميسون أسدي: لفت انتباهي اهتمام الطلبة بالقصة المحلية واهتمامهم البالغ بما كتبت، هذا ما لمسته من مشاركتهم الفعالة في المحاضرة من حيث الأسئلة الهامة حول الكتابة الإبداعية، والمعلومات التي جمعوها عني وعن قصصي.

 وفي حديث مع المربية نجاح سمري قالت: خلال هذا الأسبوع، استضفنا العديد من الأدباء والشعراء والفنانين، وكان منهم: الأديب محمد علي طه، منال محاميد، ميلاد مطر.

وأضافت نجاح: لقد استعد طلابنا لتحضير زاوية تتعلق بمؤلفات الكاتبة ميسون أسدي والجوائز التي حصدتها، كما عرضنا لها أعمال على الشاشة المصغرة وكان هذا مفاجئ لها مما سرها كثيرا.

وأشارت نجاح سمري، بأن الطلاب قدموا العديد من الفعاليات التي تخدم فكرة أسبوع اللغة، منها على سبيل المثال: مسرحية "أحلام كبيرة" ومسرحية "القنديل الصغير" ومقابلة ممسرحة مع العالم العربي (الحسن بن الهيثم) وقد جسد دور العالم الطالب عمرو عبد الهادي ودور المذيعة الطالبة إسراء من الصف الثالث، ومقابلة ممسرحة أخرى مع الكاتبة الفلسطينية فدوى طوقان، وقامت الطالبة سما مسعد بدور فدوى ومريانة مطر بدور المذيعة وقدم طلاب الصف الثاني بإشراف المعلمة جيهان رواشدة مسرحية "الأفعال". ومسرحيه "بين حانا ومانا ضاعت لحانا"، كما قدم الطلاب قراءات شعرية شيقة وأقوال العرب وغير العرب عن لغة الضاد وأحاجي والغاز لغوية. وجرت مسابقات لغويه (بينجو) حيث فاز طلاب الصف السادس في الجولة النهائية. كما استمتع الطلاب بالألعاب التعليمية والمحطات المتنوعة في الصفوف مما زاد صله الطلاب بلغتهم ورفعت من شانها

اما مسك الختام فقد عاش الطلاب أجواء من الفرح والمتعة في العرس العربي ويوم التراث والسوق الشعبي وقد جسد دور العريس الطالب عصام أبو شيبان، أما العروس فكانت الطالبة براءة أبو عباس.