القرآن مكان الموبايل

هل تساءلنا يوماً

* ماذا كان سيحصل لوتعاملنا مع القرآن مثلما نتعامل مع هواتفنا النقالة ؟!

* ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب.... في حقائبنا و جيوبنا ؟؟ 

* ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم ؟؟ بقصد تطبيق ما به على حياتنا

* ماذا لو استخدمناه اثناء السفر  

وماذا لو قرأناه بتأمل وروية وبدأنا تطبيقه في

حياتنا اليومية  مع عائلاتنا وأولادنا ومعاملاتنا

* وليكن شعارنا منذ اليوم :

القرآن الكريم رفيقي ومعلمي

وسوم: العدد 757