القرآن مكان الموبايل
01شباط2018
أدباء الشام
هل تساءلنا يوماً
* ماذا كان سيحصل لوتعاملنا مع القرآن مثلما نتعامل مع هواتفنا النقالة ؟!
* ماذا لو حملناه معنا أينما نذهب.... في حقائبنا و جيوبنا ؟؟
* ماذا لو قلبنا في صفحاته عدة مرات في اليوم ؟؟ بقصد تطبيق ما به على حياتنا
* ماذا لو استخدمناه اثناء السفر
وماذا لو قرأناه بتأمل وروية وبدأنا تطبيقه في
حياتنا اليومية مع عائلاتنا وأولادنا ومعاملاتنا
* وليكن شعارنا منذ اليوم :
القرآن الكريم رفيقي ومعلمي
وسوم: العدد 757