يا عليماً بالسّرائر
08أيلول2007
أنس إبراهيم الدّغيم
يا عليماً بالسّرائر
أنس إبراهيم الدّغيم
جرجناز/معرّة النعمان/سوريا
دائماً في القلبِ سـاهرٌ طرفي و قلبي دائـمـاً في بابكَ الـ صارَ سرّي مثلَ جهري فـارحمِ القلبَ المُعنّى | حاضرْيـا مُـرجَّى كلّ فـيكَ يا مولايَ ساهرْ ـعـالي مقيمٌ و مسافرْ أنتَ في الحالينِ ظاهرْ يـا عـلـيماً بالسّرائرْ | ذاكرْ
معراج
أرسـلـتُ في الآفاقِ نورَ و يـمـرُّ بـالآلاءِ مـشـدوهاً بما مـا حـطَّ فـكري رحلَهُ في منزلٍ أيـقـنـتُ أنّـكَ واحـدٌ في ملكِهِ مـا عُـدتُ مـن معراجِ قربكَ مرّةً | بصيرتييـنـسابُ من فلَكٍ ليجريَ في خطّتْ يداكَ على الصّحائفِ يا ملِكْ إلا و فـيـهِ إلـى لـقـائكَ مُنسَلَكْ يا ربّ ما في القلبِ في ذا الأمرِ شكّْ إلا و قـال الـقـلبُ إنّ الحمدَ لكْ | فَلكْ