جمال

أما حال أبي فهو يحدثنا عن نفسه:

((كنتُ في مهمة في فرنسا, وكان مقر الاجتماعات في ضاحية اسمها "نيس". لايحتاج المكان إلى وصف, ويكفي أنه على الطريق الساحلية الذهبية للشاطئ اللازوردي الفرنسي, فتدفقت مني هذه الأبيات:

وسوم: العدد 677