إجرام المغضوب عليهم مبرر لما حصل لهم وما سيحصل!
المغضوب عليهم أفرطوا في إئئئجرامهم وعدوانهم إلى حد غير مسبوق. ولا مزيد عليه ..وتمادوا .وأفسدوا في الأرض إفسادا كثيرا وعلوا علوا كبيرا لا مزيد عليه .. ولم يتركوا لهم خط رجعة ولو كخرم إبرة ..وورطوا بجرائمهم كل المنتسبين أليهم حتىى الرافضين لباطلهم من اليهود ..وهم كثير !
... لقد أعماهم غرور القوة ..والتوكل على أعتى وأجرم قوة في العالم والتي سيطيح بها [الترمب]..كما تفتت وتلاشى الاتحاد السوفياتي ..بل وبأكثر مأساوية
لم يكف اليهود المجرمين ما فعلوه في غزة وانقلبوا إلى لبنان حيث عاثوا في الأرض فسادا..!
ثم توجهوا لىسوريا التي لم تطلق عليهم – في عهد عملائهم آل الجحش[ كما هو اسمهم الأصلي قبل أن يسميهم الفرنسيون باسم الأسد مكافأة لجدهم على تجسسه لهم وعمالته]-لم يردوا على مئات العدوانات اليهودية المتكررة ولا بطلقة واحدة ولو ردا[تمثيليا] وسوريا الآن مشغولة بوضعها الجديد ويلزمها الكثير حتى تتعافى من جرائم وكلاء صهيون حافظ وأولاده وعائلته ومن معهم- الذين أوصلوها إلى تحت الصفر مع أنها كانت حين اغتصبوها قريبة من القمم!..وهي الآن في وضع استثنائي جدا- وليست بصدد مواجهة العدوان اليهودي ولا تستطيع.
ولكن المجرمين اليهود استغلوا الفرصة ..واحتلوا أراض سورية جديدة وحطموا قوى كثيرة احتياطا- وكل ذلك محسوب عليهم وسيحاسبون عليه حسابا عسيرا -وإن غدا لناظره قريب – كما يقولون- !
اليهود المجرمون أعماهم غرور القوة ..وظنوا الأمر دائما لهم .وأنهم فوق كل عقاب وحساب..ولكنهم غفلوا ان الأيام دول ..وأن الظروف والأحوال تتغير!
...إن إجرامهم المفرط حجة عليهم ومبرر واضح لأمرين: أمر فات ..وأمر آت!:
فقد أدرك الكثيرون أن ما فعله بهم بعض كبار طغاة التاريخ لم يكن ظلما ..ولكنه كان مما يستحقون!
وقد طُرِدوا من كل دول اوروبا مرارا ..وخصوصا حينما كانت تكتشف بعض جرائمهم السرية!
كما برروا المصير الذي ينتظرهم .. فيعامَلون بالمثل..-كما يفعلون بغزة وغيرها - ولا يستطيع أي نابح من[المتحضرين الوحوش الذين يدعمونهم الآن] - ولا من غيرهم أن يصيح: أين حقوق الإنسان ..والقوانين الدولية ...ألخ من المعزوفة المعروفة .. لأنهم حطموها بأيديهم وأشرفوا على تحطيمها ..ولم يستطع إيقافهم أحد!
هذا بالرغم من احتجاج كثير من شعوبهم على الإجرام الصهيوني ومطالبتهم بإيقاف المذابح وعقاب المجرمين!
ماهر الأسد طلب من اليهود قصف بعض مواقع المعلومات -ليخفي عمالته وعهدهم للصهيونية!:
بقي أن نقول :إن اليهود المعتدين قد استغلوا الوضع في سوريا وقصفوا مواقع غير حربية كالجوازات وبعض دوائر المعلومات..وقد صرحوا ان [ماهر الأسد أخا بشار- قائد فرقة الإجرام الرابعة] هو الذي طلب منهم ذلك..وأفتخروا أنه عميل ضالع مع الموساد ككثير من أقرانه وأركان حكم أخيه !
..وربما ليخفوا معلومات تؤكد عمالتهم وتآمرهم على سوريا وعلى هذه الأمة ..
وسيكشف التاريخ كثيرا من الأعاجيب..وخصوصا حينما يستولي المجاهدون على منبع المعلوات التجسسية التآمرية ومصدرها في نتانيا وغيرها!
وليعلم اليهود جيدا أنهم بتصرفاتهم الإجرامية يقدمون مثالا لما يستحقون من معاملة ..والبادي أظلم !
(ولا يحيق المكرالسيء إلا بأهله)
المغضوب عليهم أفرطوا في إجرامهم وعدوانهم إلى حد غير مسبوق. ولا مزيد عليه ..وتمادوا .وأفسدوا في الأرض إفسادا كثيرا وعلوا علوا كبيرا لا مزيد عليه .. ولم يتركوا لهم خط رجعة ولو كخرم إبرة ..وورطوا بجرائمهم كل المنتسبين أليهم حتىى الرافضين لباطلهم من اليهود ..وهم كثير !
... لقد أعماهم غرور القوة ..والتوكل على أعتى وأجرم قوة في العالم والتي سيطيح بها [الترمب]..كما تفتت وتلاشى الاتحاد السوفياتي ..بل وبأكثر مأساوية
لم يكف اليهود المجرمين ما فعلوه في غزة وانقلبوا إلى لبنان حيث عاثوا في الأرض فسادا..!
ثم توجهوا لىسوريا التي لم تطلق عليهم – في عهد عملائهم آل الجحش[ كما هو اسمهم الأصلي قبل أن يسميهم الفرنسيون باسم الأسد مكافأة لجدهم على تجسسه لهم وعمالته]-لم يردوا على مئات العدوانات اليهودية المتكررة ولا بطلقة واحدة ولو ردا[تمثيليا] وسوريا الآن مشغولة بوضعها الجديد ويلزمها الكثير حتى تتعافى من جرائم وكلاء صهيون حافظ وأولاده وعائلته ومن معهم- الذين أوصلوها إلى تحت الصفر مع أنها كانت حين اغتصبوها قريبة من القمم!..وهي الآن في وضع استثنائي جدا- وليست بصدد مواجهة العدوان اليهودي ولا تستطيع.
ولكن المجرمين اليهود استغلوا الفرصة ..واحتلوا أراض سورية جديدة وحطموا قوى كثيرة احتياطا- وكل ذلك محسوب عليهم وسيحاسبون عليه حسابا عسيرا -وإن غدا لناظره قريب – كما يقولون- !
اليهود المجرمون أعماهم غرور القوة ..وظنوا الأمر دائما لهم .وأنهم فوق كل عقاب وحساب..ولكنهم غفلوا ان الأيام دول ..وأن الظروف والأحوال تتغير!
...إن إجرامهم المفرط حجة عليهم ومبرر واضح لأمرين: أمر فات ..وأمر آت!:
فقد أدرك الكثيرون أن ما فعله بهم بعض كبار طغاة التاريخ لم يكن ظلما ..ولكنه كان مما يستحقون!
وقد طُرِدوا من كل دول اوروبا مرارا ..وخصوصا حينما كانت تكتشف بعض جرائمهم السرية!
كما برروا المصير الذي ينتظرهم .. فيعامَلون بالمثل..-كما يفعلون بغزة وغيرها - ولا يستطيع أي نابح من[المتحضرين الوحوش الذين يدعمونهم الآن] - ولا من غيرهم أن يصيح: أين حقوق الإنسان ..والقوانين الدولية ...ألخ من المعزوفة المعروفة .. لأنهم حطموها بأيديهم وأشرفوا على تحطيمها ..ولم يستطع إيقافهم أحد!
هذا بالرغم من احتجاج كثير من شعوبهم على الإجرام الصهيوني ومطالبتهم بإيقاف المذابح وعقاب المجرمين!
ماهر الأسد طلب من اليهود قصف بعض مواقع المعلومات -ليخفي عمالته وعهدهم للصهيونية!:
بقي أن نقول :إن اليهود المعتدين قد استغلوا الوضع في سوريا وقصفوا مواقع غير حربية كالجوازات وبعض دوائر المعلومات..وقد صرحوا ان [ماهر الأسد أخا بشار- قائد فرقة الإجرام الرابعة] هو الذي طلب منهم ذلك..وأفتخروا أنه عميل ضالع مع الموساد ككثير من أقرانه وأركان حكم أخيه !
..وربما ليخفوا معلومات تؤكد عمالتهم وتآمرهم على سوريا وعلى هذه الأمة ..
وسيكشف التاريخ كثيرا من الأعاجيب..وخصوصا حينما يستولي المجاهدون على منبع المعلوات التجسسية التآمرية ومصدرها في نتانيا وغيرها!
وليعلم اليهود جيدا أنهم بتصرفاتهم الإجرامية يقدمون مثالا لما يستحقون من معاملة ..والبادي أظلم !
(ولا يحيق المكرالسيء إلا بأهله)
وسوم: العدد 1106