تهنئة من القلب إلى القلب

بمناسبة أعياد رأس السنة الميلادية والتي تصادفت مع المولد النبوي الشريفة للمرة الثانية في التأريخ بعد مرور 457 عاما على المناسبة الأولى.. نتقدم بأزكى التهاني وأعطر التبريكات للعالمين الإسلامي والمسيحي بشكل خاص، ولكل البشرية بشكل عام بهاتين المناسبتين الجليلتين. نسأل المولى تعالى أن يمن على البشرية بالسلم والأمن والأخاء وصفو النوايا وإرساء قيم الحب والتسامح والعفو بين الشعوب قاطبة... ونسأله تعالى أن يرفع الغمة عن فلسطين والعراق وسوريا ولبنان واليمن وأن يعم الأمن والسلام في ربوعها، وأن يقطع يد العدوان والإرهاب والظلم والغدر التي تتربص بالشعوب المسالمة كيفما وإينما كان مصدرها... إنه السميع المجيب.

وكل عام وأنتم بألف خير.

وسوم: العدد 647